Artist

يوسف أحمد
الفنان القطري يوسف أحمد رائد من رواد الفن العربي الحديث والمعاصر. تقتني أعماله بعض أشهر المتاحف العالمية، بما في ذلك متحف المتروبوليتان والمتحف البريطاني، بالإضافة إلى عرضها في صالات العرض المرموقة ودور المزادات والشركات الفنية الدولية في جميع أنحاء العالم. وُلد يوسف في الدوحة عام 1955 ودرس في جامعة حلوان في القاهرة حيث حصل عام 1976 على بكالوريوس في الفنون الجميلة والتربية. أكمل درجة الماجستير في الفنون الجميلة في الولايات المتحدة الأمريكية. حفزته معرفة يوسف الجديدة بالطباعة الحجرية والطباعة على استغلال إمكانات الخط العربي، فطور أشكالاً وتفسيرات جديدة لأشكال الحروف. وأقام أول معرض كبير له في واشنطن العاصمة، حيث عرض فيه نهجه المبتكر في الخط العربي والكتابة العربية. وفي مارس 1977، أصبح أول قطري يقيم معرضًا فرديًا في الدوحة، مركزًا على أسلوب الحروفية في الخط المعاصر، وهو ما يعد طفرة في التعبير الفني في قطر
المعرفة الجديدة ليوسف بالطباعة الحجرية والطباعة بالأحرف دفعت به لاستغلال إمكانيات الخط العربي، حيث طور أشكالاً وتفسيرات جديدة لحروفه. أول معرض كبير له كان في واشنطن العاصمة، حيث عرض نهجه المبتكر في الخط العربي والكتابة العربية. في مارس 1977، أصبح أول قطري يقيم معرضًا فرديًا في الدوحة، مركزًا على أسلوب الحروفية في الخط المعاصر، وهو إنجاز في التعبير الفني في قطر.
المعرفة الجديدة ليوسف بالطباعة الحجرية والطباعة بالأحرف دفعت به لاستغلال إمكانيات الخط العربي، حيث طور أشكالاً وتفسيرات جديدة لحروفه. أول معرض كبير له كان في واشنطن العاصمة، حيث عرض نهجه المبتكر في الخط العربي والكتابة العربية. في مارس 1977، أصبح أول قطري يقيم معرضًا فرديًا في الدوحة، مركزًا على أسلوب الحروفية في الخط المعاصر، وهو إنجاز في التعبير الفني في قطر.

إسماعيل عزام
إسماعيل عزام هو قيّم وفنان عراقي معروف يتمتع بخبرة ومعرفة واسعة في العمل مع المتاحف وصالات العرض.
انتقل من العراق إلى الدوحة في عام 1996 ليعمل رساماً في المتحف العربي للفن الحديث والمجلس الوطني للثقافة، ومؤخراً في متاحف قطر كأمين لمجموعة متحف المستشرقين.
ويُعد عزام أحد أهم فناني البورتريه المعاصرين، وقد اشتهر بمهاراته المتميزة في رسم الشخصيات الإقليمية البارزة. وقد عُرضت أعمال عزام محلياً وعالمياً، ودرّس الفن في العديد من البلدان.
كما أنه عضو مهم في نقابة الفنانين التشكيليين في العراق.

علاء بشير
حصل الدكتور علاء بشير على بكالوريوس الطب والجراحة (MBCHB) من كلية الطب العراقية عام 1963 أثناء دراسته في معهد بغداد للفنون الجميلة (1959-1962).
في عام 1970، بعد خدمته في القوات الجوية العراقية (1963-1966)، حصل على الزمالة من كلية الجراحين الملكية في إدنبرة (FRCSEd).
وفي 1971-1972، تدرب كجراح تجميل وترميم في مستشفى فرنشاي في بريستول بالمملكة المتحدة وفي مستشفيات كوشين وفوش وبيلفيدير في باريس، فرنسا.

محمود عبيدي
محمود العبيدي، المولود في بغداد عام 1966، هو فنان عراقي كندي منمواليد 1966، عُرضت أعماله في متاحفوصالات عرض في جميع أنحاءالعالم. بعد مغادرته العراق في عام 1991، حصل على درجة الماجستيرفي الفنون الجميلة من جامعة جيلف في كندا، وأكمل دبلومات في الإعلامالجديد والسينما من تورنتو ولوس أنجلوس على التوالي.
Continue reading

نديم كوفي
نديم كوفي، المولود عام 1962 في بغداد، هو فنان بصري عراقي هولندي متعدد التخصصات. اشتهر في المقام الأول بالفن المفاهيمي الذييستكشف مواضيع مثل الحرب والصراع السياسي والمنفى والفقدان والذاكرة التاريخية. يحتوي الكثير من أعماله على عناصر السيرة الذاتية. وهو أيضاً مصمم غرافيك وصانع مطبوعات.

سعدي الكعبي
سعدي الكعبي المولود في النجف بالعراق عام 1937، تنهل لوحاته منمخزون الفن والتراث العراقي الغني والمتنوع. جرب فنه في الستينيات من القرن الماضي التكعيبية والتعبيرية، حيث كانت لوحاته تتسم بالتبسيط والخطوطالعريضة القوية. يزاوج الكعبي بين التأثيرات الجمالية من التكعيبية وتلك المستمدة من الفن السومري والآشوري والبابلي والإسلامي، وتستكشفأعمال الكعبي الفروق الدقيقة والتناقضات في الحالة الإنسانية. وهو أيضاً مصمم غرافيك وصانع مطبوعات.

ضياء العزاوي
وُلد ضياء العزاوي عام 1939، وحصل على شهادة في علم الآثار من جامعة بغداد (1958-1962)، وفي الوقت نفسه حصل على دبلوم معهد الفنون الجميلة في بغداد (1959-1964). عمل العزاوي كعالم آثار وأمين متحف، كما عرض أعماله علناً منذ عام 1964 فصاعداً، وأصبح شخصية محورية في تطور الفن الحداثي في العالم العربي. كان عضواً في العديد من الحركات الفنية: أسس ”الرؤية الجديدة“ عام 1969، وانضم إلى مجموعة البعد الواحد عام 1971، وبصفته سكرتيراً لجمعية الفنانين العراقيين، أسس مهرجان الواسطي الرائد عام 1972.

عبد الحليم رضوي
ينحدر عبد الحليم رضوي (1939-2006) من مكة المكرمة، وكان رساماً وشاعراً ونحاتاً في جدة، وهو رائد الفنون المعاصرة في المملكة العربية السعودية. كان من أوائل السعوديين الذين سافروا إلى الخارج لتلقي تعليمهم الفني، وقد حصل على شهادة البكالوريوس من أكاديمية الفنون الجميلة في روما (1964)، بدأ رضوي حياته المهنية كمدرس للفنون الجميلة في مكة المكرمة، لكنه انخرط في الفنون على المستوى الحكومي. شغل منصب مدير مركز جدة للفنون التشكيلية في الفترة من 1968-1974، ثم مدير عام الثقافة والفنون في مدينة جدة (1980-1992). في عام 1973 أمضى رضوي فترة في مدريد حيث كان مديراً للعمل في جمعية الفنانين العرب. وفي عام 1979 تخرج رضوي من الأكاديمية الملكية للفنون في مدريد.
Continue reading
دكتور رشيد دياب
وُلد رشيد دياب (1957) في بلدة ود مدني الواقعة على ضفة نهر النيل الأزرق في السودان. أدرك منذ صغره أن ما كان يريد أن يفعله ويجيد القيام به هو الرسم، وبدا له أن يصبح فناناً هو الطريق الوحيد الذي كان مصيره. بدأ دراسته في عام 1973 في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية في الخرطوم. تخرج في عام 1978 وحصل على منحة دراسية إلى إسبانيا لمواصلة تكوينه في الفن التشكيلي. التحق بجامعة كومبلوتنسي في مدريد وحصل على الإجازة في كل من الرسم والطباعة. وأخيراً في عام 1991 حصل على درجة الدكتوراه في الفن السوداني التقليدي والمعاصر. وهي الوحيدة من نوعها حتى اليوم. وعلى مدى السنوات التسع التالية قام بالتدريس في نفس الجامعة. ثم قامت جامعة الدول العربية بترجمة أطروحته إلى اللغة العربية محدثة وموسعة في العام 2004.

إسماعيل فتاح الترك
إسماعيل فتاح الترك ولد إسماعيل فتاح الترك عام 1934 في البصرة بالعراق، وبدأ دراسته في معهد الفنون الجميلة ببغداد عام 1952. وقبل تخرجه عام 1958، حيث حصل على درجتي البكالوريوس في الرسم والنحت، كان الفنان الشاب طالبًا لدى الفنان العراقي الرائد جواد سليم. ومن عام 1961 إلى عام 1964، تابع فتاح دراساته في أكاديمية الفنون الجميلة بروما، حيث ركز على النحت، ثم في أكاديمية سان جياكومو، أيضًا في روما، حيث درس الخزف. وعند عودته إلى العراق في منتصف الستينيات، بدأ عمله في أكاديمية الفنون الجميلة، حيث درَّس الخزف والنحت حتى التسعينيات.

Mohammed Omer Khalil
وُلد محمد عمر خليل في عام 1936 في الخرطوم، عاصمة السودان، وهو الآن رسام وفنان كولاج وفنان طباعة محترف يحظى بتقدير عالمي. قضى خليل معظم حياته المبكرة في الخرطوم وواصل دراسته في مدرسة الفنون الجميلة والتطبيقية في المدينة، حيث تخرج منها عام 1959 وحصل على دبلوم في الرسم. ثم بدأ التدريس في نفس المعهد، حيث وصل إلى منصب رئيس قسم الرسم، لكنه تركه بعد عدة سنوات لمتابعة تعليمه في الخارج. في عام 1963، التحق خليل بأكاديمية الفنون الجميلة في فلورنسا بإيطاليا، حيث تعلّم مجموعة من المهارات بما في ذلك فن الفسيفساء والرسم على الجدران والطباعة.

علي طالب
ولد علي طالب في عام 1944 في البصرة بالعراق، وأمضى طفولته ومراهقته بأكملها في مدينته قبل أن ينتقل إلى بغداد في أوائل الستينيات، حيث كان ضمن الدفعة الأولى من الطلاب الذين التحقوا بأكاديمية الفنون الجميلة التي افتتحت حديثًا. كان طالب ينحدر من أسرة تقليدية صارمة، حيث عانى من قيود كثيرة خلال حياته المبكرة. وقد وجد في الرسم على جدران الطابق السفلي من منزل عائلته وسيلة للتعبير عن مشاعره المحبطة، فخلق صلة بين عالمه الداخلي وتعبيره الخارجي. وبينما كان لا يزال طالباً، تطورت تجاربه الفنية الأولية، حيث استكشف الفنان طرقاً للتعبير عن أفكاره الداخلية وصراعاته على القماش، ليجد في النهاية العزاء في الإشارات والرموز الغامضة والخفية كشكل من أشكال التواصل، مستوحىً في كثير من الأحيان من التقاليد البصرية القديمة والفولكلورية الغنية الموجودة في العراق.